Warning: mysql_connect(): Headers and client library minor version mismatch. Headers:50564 Library:100148 in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-includes/wp-db.php on line 1633
التقرير الصحفي 21-5-2022 – جيش التحرير الفلسطيني
الرئيسية » الأخبار » التقرير الصحفي 21-5-2022

التقرير الصحفي 21-5-2022


Notice: Undefined index: tie_hide_meta in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-content/themes/jarida/includes/post-meta.php on line 3

رئاسة  هيئة  أركان جيش التحرير الفلسطيني

 إدارة التوجيه المعنوي والسياسي

السبت  21/5/2022

المحتويات

  1. إصابة 3 مواطنين بينهم طفل بانفجار لغمين من مخلفات الإرهابيين بريف حماة
  2. سورية تطالب العالم برفض أوهام نظام أردوغان الشيطانية وتؤكد أنها ستواجهها بمختلف الوسائل المشروعة
  3. صباغ: إنهاء الاحتلال ورفع التدابير القسرية المفروضة على بعض الدول شرط لمعالجة تحديات الهجرة
  4. روسيا: آلية إيصال المساعدات عبر الحدود إلى سورية تنتهك سيادتها ووحدة أراضيها
  5. 5اصابات بنيران الاحتلال في جبل صبيح بنابلس
  6. إصابة 4 شبان برصاص الاحتلال والعشرات بالاختناق خلال قمع مسيرة كفر قدوم
  7. الاحتلال يعتقل 4 مواطنين بزعم محاولة دهس جنود على حاجز حزما


إصابة 3 مواطنين بينهم طفل بانفجار لغمين من مخلفات الإرهابيين بريف حماة

أصيب ثلاثة مواطنين بجروح بينهم طفل جراء انفجار لغمين من مخلفات التنظيمات الإرهابية بريف حماة.

وذكر مراسل سانا أن “لغماً من مخلفات الإرهابيين انفجر في بلدة صوران 18 كم شمال مدينة حماة بينما كان أطفال يلعبون على مقربة من المكان ما أدى إلى إصابة طفل بجروح وجرى نقله إلى مشفى حماة الوطني لتلقي العلاج اللازم”.

وفي الريف الشرقي ذكر المراسل أن مواطنين اثنين أصيبا بجروح متفاوتة جراء انفجار لغم من مخلفات المجموعات الإرهابية في قرية تل سلمه بريف سلمية الشرقي وتم نقلهما إلى مشفى سلمية الوطني.

وأصيب الاثنين الماضي ثلاثة مدنيين بجروح متفاوتة جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الإرهابيين في بلدة سكيك بريف حماة الشمالي الشرقي.

سانا

سورية تطالب العالم برفض أوهام نظام أردوغان الشيطانية وتؤكد أنها ستواجهها بمختلف الوسائل المشروعة

أكدت سورية رفضها المطلق لتصريحات رئيس النظام التركي حول إنشاء منطقة آمنة وطالبت الدول التي زجت بنفسها في تمويل هذه المشاريع الإجرامية بالتوقف فوراً عن دعم هذا النظام لتحقيق أوهامه الشيطانية مشددة على أنها ستواجه هذه المؤامرة بمختلف الوسائل المشروعة.

وقالت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم “بعد التصريحات الرخيصة التي أدلى بها رئيس النظام التركي حول إنشاء منطقة آمنة في شمال سورية تتكشف الألاعيب العدوانية التي يرسمها هذا النظام ضد سورية ووحدة أرضها وشعبها”.

وأضافت الوزارة: “إن المساومات الدنيئة التي قام ويقوم بها النظام التركي تظهر انعدام الحد الأدنى من الفهم السياسي والأخلاقي للتعامل مع الأزمة في سورية لأن النظام التركي كان وما زال جزءاً من تفجيرها واستمرارها وذلك من خلال تآمره على سورية وانخراطه بمشروع تفتيتي تقسيمي لا يخدم إلا أغراض (إسرائيل) والولايات المتحدة والغرب”.

وأوضحت الوزارة أن إنشاء مثل هذه المنطقة لا يهدف إطلاقاً إلى حماية المناطق الحدودية بين سورية وتركيا بل الهدف الأساسي هو استعماري وإنشاء بؤرة متفجرة تسمى بالمنطقة الآمنة المزعومة وتساعد بشكل أساسي على تنفيذ المخططات الإرهابية الموجهة ضد الشعب السوري.

وشددت الوزارة أن المنطقة الآمنة المزعومة هي في حقيقتها تطهير عرقي ونقل للسكان وتهديد لحياتهم ومستقبلهم وممتلكاتهم وهي تهدد بتفجير دائم للأوضاع بين البلدين المتجاورين وبموجب القانون الدولي فإن نقل السكان والتطهير العرقي يشكلان جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية لأن تغيير البنية الديمغرافية وطرد السكان من أماكن عيشهم يشكلان سرقة موصوفة لحقوق مواطني الدول المستهدفة.

وأكدت الوزارة أن حكومة الجمهورية العربية السورية ترفض بالمطلق مثل هذه الألاعيب وتطالب الدول في المنطقة وخارجها التي زجت بنفسها في تمويل هذه المشاريع الاجرامية والدعاية لها بالتوقف فوراً عن دعم النظام التركي لتحقيق اوهامه الشيطانية وألا تتيح الفرصة أمام مخططات أردوغان التي ثبت خطرها على المنطقة والعالم.

ولفتت الوزارة إلى أن كل من يقدم المبررات تحت دعاوى مغلفة بشعارات ثبت فشلها ويشجع التضليل التركي حول إقامة منطقة آمنة هو جزء لا يتجزأ من هذا المخطط مشددة على أن وحدة أرض وشعب سورية يجب أن تكون المعيار المطلق في مواجهة هذه المخططات وليس الدعوة إلى إنشاء مناطق انفصالية في شمال شرق سورية أو في شمالها الغربي.

وقالت الوزارة إن سورية تطالب المجتمع الدولي بعدم مساومة أردوغان على أراضي دول الغير بغية تحقيق أهداف قصيرة النظر تكون آثارها كارثية على الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة والعالم وخاصة أن ممارسات أردوغان المرفوضة هذه طالت كثيراً من انحاء العالم بما يهدد مصداقية القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.

وأكدت الوزارة أن سورية ستواجه هذه المؤامرة الجديدة القديمة بمختلف الوسائل المشروعة دفاعاً عن شعبها ووحدة أرضها.

سانا

صباغ: إنهاء الاحتلال ورفع التدابير القسرية المفروضة على بعض الدول شرط لمعالجة تحديات الهجرة

أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير بسام صباغ أن معالجة أسباب الهجرة تستدعي إيجاد ظروف ملائمة لتعزيز صمود السكان وتمكينهم من البقاء في أوطانهم بدلاً من تركهم يواجهون ظروفا صعبة تدفعهم للهجرة أو اللجوء مشدداً على أن إنهاء الاحتلال الأجنبي ورفع التدابير القسرية المفروضة على بعض الدول ومنها سورية شرط أساسي لمعالجة التحديات الناشئة عن الهجرة.

وقال صباغ في كلمة أمام المنتدى الأول لاستعراض الهجرة الدولية والذي عقد بمقر الأمم المتحدة اليوم: إن منطقة الشرق الأوسط عانت على مدى عقود من سياسات الهيمنة الغربية والعدوان العسكري والاحتلال الإسرائيلي التي تسببت بموجات مختلفة من الهجرة واللجوء وقد واجهت سورية على مدى السنوات العشر الماضية قيام حكومات دول أعضاء في الأمم المتحدة بدعم متعدد الأوجه للإرهاب بهدف زعزعة أمنها واستقرارها والمساس بخياراتها الوطنية إلى جانب فرضها لتدابير قسرية أحادية لا شرعية ألقت بآثارها الكارثية على الحياة اليومية لكل السوريين وحرمتهم من الحصول على أبسط احتياجاتهم المعيشية ما دفع بأعداد كبيرة من السوريين لمغادرة وطنهم هرباً من الإرهاب وبحثاً عن سبل العيش في دول أخرى.

وأضاف صباغ ونؤكد هنا على أن إعادة هؤلاء السوريين إلى وطنهم لا يمكن أن تكون من خلال تسويق البعض لمقاربات خاطئة تقوم على المساس بسورية ووحدة أراضيها وبادعاء ما يسمى إنشاء “مناطق آمنة” في حين أنها مناطق تهدد الأمن والاستقرار باستنادها إلى التطهير العرقي والتغيير الديموغرافي والمساس بحقوق السوريين.

وتابع صباغ: إن سورية ترى أن معالجة أسباب الهجرة تستدعي إيجاد ظروف ملائمة لتعزيز صمود السكان وتمكينهم من البقاء في أوطانهم بدلاً من تركهم يواجهون ظروفاً صعبة تدفعهم للهجرة أو اللجوء وبناء عليه بذلت الحكومة السورية على الرغم من التحديات التي تواجهها جهوداً كبيرة للارتقاء بالوضع الإنساني والعودة بالبلاد إلى مسار التعافي وتحقيق الأهداف الإنمائية حيث أولت أهمية قصوى لتوفير الاحتياجات المعيشية اليومية للسوريين وإعادة الخدمات الأساسية إلى مختلف القطاعات وترافق ذلك مع إصدار مراسيم عفو وإجراءات تشريعية وإدارية من شأنها تحقيق المصالحة الوطنية وإعادة الأمن والاستقرار لربوع البلاد.

وأوضح صباغ أن سورية شجعت على تعزيز الاستثمار الدولي في برامج ومشاريع التعافي المبكر ودعم صمود السوريين كخطوة إضافية بالغة الأهمية في معالجة العوامل التي تدفع بعض السوريين إلى مغادرة وطنهم من جهة وتوفير الظروف المواتية للعودة الآمنة والكريمة والطوعية للمهجرين واللاجئين إلى مناطقهم الأصلية من جهة أخرى.

ولفت صباغ إلى أن إعلاء واحترام مبادئ القانون الدولي والاتفاقيات الدولية ذات الصلة وتعزيز التعاون الدولي بين الدول الأعضاء بعيداً عن سياسات العزل والاستعداء وإنهاء الاحتلال الأجنبي ومكافحة الإرهاب ومنع التنظيمات الإرهابية وشبكات الجريمة المنظمة من الحصول على التمويل الناجم عن الاتجار بالأشخاص أو تهريبهم ورفع التدابير الاقتصادية القسرية اللاشرعية المفروضة على شعوب عدد من الدول ومنها سورية تمثل جوانب مهمة وأساسية في معالجة التحديات الناشئة عن الهجرة بمختلف أنواعها والتعامل مع أسبابها الجذرية.

وشدد صباغ على ضرورة التصدي لممارسات الكراهية والتمييز والعنصرية التي يعاني منها المهاجرون واللاجئون في بعض الدول بمن فيهم المهاجرون واللاجئون السوريون مطالباً بتبني مدونة سلوك دولية للحد من تصاعد خطابات التطرف والكراهية والتحريض على العنف ضد المهاجرين واللاجئين.

سانا

روسيا: آلية إيصال المساعدات عبر الحدود إلى سورية تنتهك سيادتها ووحدة أراضيها

رفضت روسيا عبر الأمم المتحدة تمديد آلية إيصال المساعدات عبر الحدود إلى سورية لأنها تنتهك سيادتها ووحدة أراضيها مؤكدة أن المجتمع الدولي لا يبذل الجهود الكافية لدعم مشاريع إعادة الإعمار فيها.

ونقل موقع قناة روسيا اليوم عن نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي قوله خلال اجتماع عقده مجلس الأمن الدولي اليوم في تعليقه على الآلية التي ينقضي تفويضها في تموز القادم: “لا يمكننا تجاهل الحقيقة المتمثلة في أن هذه الآلية في حال تسمية الأمور بمسمياتها تنتهك سيادة سورية ووحدة أراضيها”.

ولفت بوليانسكي إلى إصدار مجلس الأمن قراره رقم 2585 الذي ينص خصوصاً على دعم مشاريع إعادة الإعمار المبكر في سورية مشدداً على أن تطبيق هذا القرار تعثر منذ البداية محملاً “شركاء روسيا في مجلس الأمن” المسؤولية عن ذلك ومشيراً إلى قيام المجموعات الإرهابية المسيطرة على معظم أراضي محافظة إدلب بإحباط عمليات إيصال المساعدات.

وبين بوليانسكي أن الوضع على الأرض لم يتغير على الرغم من محاولة أعضاء آخرين في مجلس الأمن إقناع روسيا بعكس ذلك لافتاً إلى أن موسكو “لا ترى جهودا منتظمة” في هذا السبيل.

وقال نائب مندوب روسيا الدائم “إن مشاريع إعادة الإعمار المبكر في سورية لا تتلقى الاستجابة المناسبة من قبل المانحين وأن أكبر مشكلة في هذه المسألة تكمن في وضع هؤلاء المانحين شروطاً سياسية مسبقة ما يتناقض مع مبادئ الأمم المتحدة” محذراً من مساعي الدول المؤيدة لتمديد آلية إيصال المساعدات عبر الحدود إلى سورية لأنها لا تفضي إلى نتائج إيجابية.

وذكر بوليانسكي أن موسكو كانت قد حذرت غير مرة من إطالة أمد المشاورات بشأن الوضع في إدلب والمواقف أحادية الجانب لبعض أعضاء مجلس الأمن إزاءه قائلاً: “تحاولون بأي ثمن الحفاظ على الوضع القائم غير المريح؟ دون طرح أي حلول ودون التجاوب مع مطالب دمشق المشروعة، وهذا الوضع لا يرضينا ولا نستطيع صرف الأنظار عن قيام إرهابيي /هيئة تحرير الشام/ بتلاعبهم بالمساعدات الإنسانية التي يمكن تنظيم إمداداتها بسهولة من دمشق”.

وأكد نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة أن الأمم المتحدة لاتزال تحاول صرف النظر عن قضية التداعيات السلبية للإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على اقتصاد سورية وتقديم دعم إنساني دولي لها وقال “إن السوريين نتيجة لذلك يظلون رهينة محرومين من الوصول ليس إلى مواردهم النفطية فحسب بل وإلى مزارعهم التي كانت في السابق تغذي المنطقة بأكملها”.

وأكد أن الولايات المتحدة التي تحتل جزءا من الأراضي السورية تعمل منذ وقت طويل على افتعال مجاعة متعمدة في البلاد التي تمتعت في الماضي باكتفاء ذاتي من الناحية الغذائية مشيراً إلى أن الترخيص الصادر عن وزارة الخزانة الأمريكية الخميس الماضي والذي يعطي الضوء الأخضر للاستثمار الأجنبي في شمال غرب وشمال شرق سورية يمثل بالفعل شرعنة لسرقة واشنطن القمح السوري معرباً عن أسف بلاده إزاء عدم تعليق الأمم المتحدة على هذا الموضوع بشكل مناسب حتى الآن وخصوصاً خلال اجتماع عقد أمس بشأن الأمن الغذائي في العالم.

وشدد بوليانسكي على أن إنهاء هذا الوضع المتناقض مع القانون الدولي كان سيسهل الحياة ليس للكثير من السوريين العاديين فحسب بل ولجيرانهم الذين صدرت سورية لهم قبل التدخل الأمريكي فائضها من الأغذية.

سانا

5 اصابات بنيران الاحتلال في جبل صبيح بنابلس

اصيب 5 مواطنين عصر اليوم برصاص الاحتلال المعدني المغلف بالمطاط في جبل صبيح جنوب نابلس.

وافاد الهلال الاحمر الفلسطيني باصابة 5 مواطنين بالرصاص المعدني والعشرات بحالات اختناق في مواجهات مستمرة مع قوات الاحتلال في محيط جبل صبيح ببلدة بيتا جنوب نابلس.

معا

إصابة 4 شبان برصاص الاحتلال والعشرات بالاختناق خلال قمع مسيرة كفر قدوم

أصيب 4 شبان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والعشرات بالاختناق الشديد فيما اشتعلت النيران بأراضي المواطنين خلال قمع جيش الاحتلال لمسيرة كفر قدوم الأسبوعية المناهضة للاستيطان والتي انطلقت بدعوة من حركة فتح تحت شعار “علمنا رمز عزتنا ووحدتنا”.

وأفاد الناطق الاعلامي في إقليم قلقيلية مراد شتيوي أن جنود الاحتلال اعتدوا على المشاركين في المسيرة بعد انطلاقها مباشرة بإطلاق كثيف للرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت مما ادى لوقوع 4 اصابات والعشرات بالاختناق عولجت ميدانيا، مشيرا الى ان طواقم الدفاع المدني الفلسطيني اخمدت حريقا اندلع في حقول الزيتون بفعل قنابل الصوت التي القاها جنود الاحتلال خلال قمعهم للمسيرة.

معا

الاحتلال يعتقل 4 مواطنين بزعم محاولة دهس جنود على حاجز حزما

اعتقلت قوات الاحتلال صباح اليوم الجمعة، 4 مواطنين بزعم محاولةهس جنود على حاجز حزما شمال القدس.

ونشرت القناة 7 العبرية، صورة للسيارة التي زعموا ان الشبان كانوا يستقلونها لتنفيذ عملية الدهس.

فيما تحدثت مصادر أخرى بأن جيش الاحتلال اطلق النار على السيارة.

معا

x

‎قد يُعجبك أيضاً

حديث السيد الرئيس بشار الأسد في الشأن السياسي خلال اجتماع اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن الحرب اليوم هي حرب الحقيقة، وما حصل في فلسطين ...

السيد اللواء أكرم محمد السلطي يقوم بجولة تفقدية لوحدات وقطعات الجيش

– خلال جولته التفقدية لوحدات وقطعات جيش التحرير الفلسطيني السيد اللواء أكرم محمد السلطي رئيس ...

بيان رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بمناسبة الذكرى السادسة والسبعين لصدور قرار تقسيم فلسطين

تمر في التاسع والعشرين من شهر تشرين الأول الذكرى السادسة والسبعين للقرار الدولي رقم /181/ ...