Warning: mysql_connect(): Headers and client library minor version mismatch. Headers:50564 Library:100148 in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-includes/wp-db.php on line 1633
التقرير الصحفي 4-10-2021 – جيش التحرير الفلسطيني
الرئيسية » الأخبار » التقرير الصحفي 4-10-2021

التقرير الصحفي 4-10-2021


Notice: Undefined index: tie_hide_meta in /var/www/vhosts/palarmy.com/httpsdocs/wp-content/themes/jarida/includes/post-meta.php on line 3

رئاسة  هيئة  أركان جيش التحرير الفلسطيني

إدارة التوجيه المعنوي والسياسي

الاثنين  4/10/2021

المحتويات

  1. الرئيس الأسد يبحث هاتفياً مع الملك الأردني العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك
  2. الجيش السوري يرد بكثافة على خرق “النصرة” اتفاق وقف إطلاق النار في سهل الغاب
  3. الجيش يستكمل عمليات التمشيط في نوى
  4. تسوية أوضاع العشرات من المسلحين والمطلوبين في جاسم ونمر والحارة
  5. الاحتلال التركي ومرتزقته يواصلون خطف المدنيين وابتزاز ذويهم
  6. دمشق وموسكو: الوجود الأميركي غير الشرعي في سورية هو العقبة الأساسية لعودة البلاد إلى حياتها الطبيعية
  7. الاحتلال يقدّم لوائح اتهام بحق 11 أسيراً في قضية التحرر من “جلبوع”


الرئيس الأسد يبحث هاتفياً مع الملك الأردني العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك

أجرى السيد الرئيس بشار الأسد اليوم اتصالاً هاتفياً مع الملك الأردني عبد الله الثاني.

وتم خلال الاتصال بحث العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.

سانا

الجيش السوري يرد بكثافة على خرق “النصرة” اتفاق وقف إطلاق النار في سهل الغاب

الجيش السوري يستهدف الجماعات المسلحة بضربات صاروخية في السرمانية والزيارة وخربة الناقوس في سهل الغاب الشمالي الغربي.

استهدف الجيش السوري بضربات مكثفة مسلحي تنظيم جبهة النصرة وحلفائه، رداً على خرقهم اتفاق وقف إطلاق النار في إدلب شمال سوريا.

صحيفة “الوطن” أفادت عن استهداف الجيش للجماعات الإرهابية بضربات صاروخية في السرمانية والزيارة وخربة الناقوس في سهل الغاب الشمالي الغربي، فيما قامت وحدات الجيش السوري العاملة في ريف إدلب باستهداف كل من الفطيرة وفليفل وبينين في ريف إدلب الجنوبي، فيما وصف مصدر ميداني تلك الضربات بأنها رسالة مفادها أن معركة  إدلب قد اقتربت.

الميادين

الجيش يستكمل عمليات التمشيط في نوى

دخلت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم إلى مدينة نوى بريف درعا الشمالي وذلك بعد إنجاز عمليات تسوية أوضاع المطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية تنفيذاً لاتفاق التسوية الذي طرحته الدولة.

وأفاد مراسل سانا الحربي في درعا بأن “وحدات من الجيش بدأت منذ صباح اليوم عمليات تمشيط عند مداخل المدينة والأحياء لزيادة عوامل الأمان حفاظاً على حياة المدنيين وتمهيداً لعودة كل مؤسسات الدولة لعملها الخدمي المعتاد”.

وكانت وحدات من الجيش عززت الأربعاء الفائت مواقعها في قرية معرية على تخوم الجولان المحتل من الجهتين الغربية والجنوبية الغربية والحدود الأردنية جنوباً وفي قريتي الشجرة والقصير وبلدة تسيل وعدة قرى في منطقة حوض اليرموك بريف درعا الشمالي الغربي.

سانا

تسوية أوضاع العشرات من المسلحين والمطلوبين في جاسم ونمر والحارة

تنفيذاً لاتفاق التسوية الذي طرحته الدولة تمت اليوم تسوية أوضاع العشرات من المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من مدينة جاسم وقرية نمر وبلدة الحارة بريف درعا الشمالي.

وذكر مراسل سانا الحربي أن مركز التسوية الذي أقيم في مقر المركز الثقافي في مدينة جاسم شهد اليوم توافد عشرات المسلحين والمطلوبين والفارين من الخدمة العسكرية من جاسم وقرية نمر وبلدة الحارة لتسوية أوضاعهم وتسليم السلاح الذي كان بحوزة بعضهم للجيش العربي السوري تنفيذاً للاتفاق الذي طرحته الدولة وإيذاناً بإعادة الأمن والاستقرار وبدء المؤسسات الخدمية بعمليات إصلاح وترميم المرافق الخدمية فيها.

وذكر المراسل أن عدداً من المسلحين سلموا 49 بندقية حربية بينها قاذف (ار بي جي) خلال عملية التسوية.

وفي تصريحات للمراسل أشار رئيس المجلس البلدي لمدينة جاسم المهندس تيسير العقلة إلى أن إعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة جاسم وعموم أراضي المحافظة يهيئ الأرضية الصحيحة لإعادة الحياة الطبيعية للمواطنين بما يسمح لهم بإعادة عجلة الانتاج الزراعي والازدهار العمراني ويعطي قيمة مضافة تزيد من الإنتاجية الزراعية التي تتمتع بها المنطقة.

سانا

الاحتلال التركي ومرتزقته يواصلون خطف المدنيين وابتزاز ذويهم

يواصل الاحتلال التركي ومرتزقته من الإرهابيين انتهاكاتهم بحق المدنيين في مناطق رأس العين بريف الحسكة الشمالي وسجلت خلال الأيام القليلة الماضية العديد من حالات الخطف للمدنيين وابتزاز ذويهم لطلب مبالغ مالية ضخمة للإفراج عنهم.

مصادر أهلية قالت لمراسل سانا إن مرتزقة الاحتلال التركي وتحديدا إرهابيو ما تسمى “فرقة الحمزات” اختطفوا خلال الفترة الماضية عددا من المدنيين مستغلين الساتر الترابي قرب طريق “ام فور” واقتادوهم إلى أحد مقراتهم ليتم ابتزاز ذويهم لإطلاق سراحهم بعد دفع مبالغ مالية وبعملات أجنبية لافتة إلى أن من بين الأشخاص الذين يعملون بذلك شخصا يدعى “أبو علي اللبناني”.

وفي سياق متصل قال مصدر في مدينة الحسكة إن مرتزقة الاحتلال التركي يستغلون قدوم المدنيين من أهالي رأس العين لتفقد منازلهم في مناطق سيطرة المحتل التركي ليختفوا في المنطقة حيث أن أغلب الشباب يتجهون إلى تلك المناطق عن طريق مهربين من مناطق سيطرة ميليشيا “قسد” إلى مناطق سيطرة المحتل التركي بقصد الهروب إلى الأراضي التركية بطرق غير شرعية أغلبهم يتم اختطافهم ومطالبة ذويهم بدفع مبالغ مالية لإطلاق سراحهم.

سانا

دمشق وموسكو: الوجود الأميركي غير الشرعي في سورية هو العقبة الأساسية لعودة البلاد إلى حياتها الطبيعية

أكدت الهيئتان التنسيقيتان السورية والروسية أن الحكومة السورية تواصل بذل الجهود لتهيئة الظروف الملائمة لعودة مواطنيها وتسوية أوضاعهم وإعادة دمجهم في المجتمع بأسرع وقت ممكن موضحتين أن الوجود غير الشرعي للولايات المتحدة الأميركية وحلفائها في سورية هو العقبة الأساسية لعودة البلاد إلى حياتها الطبيعية.

وقالت الهيئتان في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم: تقوم الهيئتان بالعمل على مساعدة المواطنين السوريين في العودة الطوعية الآمنة إلى وطنهم واستعادة الحياة الطبيعية في البلاد وقد تم حتى اليوم بفضل الجهود المشتركة إعادة 2306584 مواطناً سورياً إلى أماكن إقامتهم المختارة.

وأضافت الهيئتان: تواصل الحكومة السورية بذل الجهود لتهيئة الظروف الملائمة لعودة مواطنيها وتسوية أوضاعهم وإعادة دمجهم في المجتمع بأسرع وقت ممكن وذلك في مجالات الصحة والتعليم وإعادة تأهيل البنية التحتية ومعالجة المشكلات الإنسانية الحادة التي طالت بأثرها جميع مناطق البلاد كما تعمل على خلق فرص عمل جديدة للسوريين العائدين.

وذكرت الهيئتان أنه من الإجراءات المهمة في هذا الاتجاه المعرض الذي ساهمت به نحو 25 منشأة في مجال الصناعات النسيجية والدوائية والسياحة والتعليم ونظمته لجنة المستثمرين الشباب لدى غرفة الصناعة في محافظة حلب للعمل على تأمين فرص عمل للمواطنين مشيرتين إلى أن الحكومة السورية تولي اهتمامها لإجراءات منع تفشي عدوى الكورونا في البلاد وعلى سبيل المثال قامت وزارة الصحة في محافظة الحسكة بإنشاء تسعة مراكز صحية متنقلة إضافية وذلك للحد من تزايد عدد المواطنين المصابين بالعدوى في شمال شرق سورية.

وكشفت الهيئتان أن ما تتخذه الدولة السورية من إجراءات مهمة في سبيل استعادة الحياة الطبيعية للسكان يصطدم بمعارضة قوية من قبل الولايات المتحدة الأميركية مصحوبة بحملة إعلامية دعائية حيث تنشط المواقع الإعلامية الموالية لأميركا بنشر معلومات كاذبة حول عدم توفر الشروط اللازمة في سورية لعودة آمنة وكريمة للمواطنين.

وقالت الهيئتان: نلفت انتباه المجتمع الدولي إلى أن تقرير المفوض السامي لشؤون اللاجئين التابع لهيئة الأمم المتحدة أشار إلى أنه تم تسجيل تراجع كبير في معيشة اللاجئين السوريين بمنطقة الشرق الأوسط وحسب تقديرات هذه المنظمة العالمية فإن هذه الفئة وحدها شهدت فقدان ما يزيد على 60 بالمئة من السوريين لعملهم خارج بلدهم الأمر الذي يزيد من احتمالات انخراطهم في قوام الجماعات المتشددة والمتطرفة والإرهابية في الأراضي الواقعة خارج سيطرة الحكومة السورية.

وأضافت الهيئتان: إنه وفي هذا السياق نرى أن الاتهامات الأميركية للدولة السورية هي قمة النفاق وذلك للاستمرار بفرض العقوبات الاقتصادية غير الشرعية التي تعيق إعادة إعمار البنية التحتية الملح كما تحول دون وصول المعدات الطبية والأدوية اللازمة لمواجهة وباء كورونا.

ودعت الهيئتان المجتمع الدولي إلى عدم التخلي عن التزاماته وتقديم الدعم اللازم لهيئة الأمم المتحدة تنفيذاً لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2585 الواقع على مسؤوليتها بتطوير العمل في سورية في إطار مشاريع إعادة الإعمار المبكرة وتحسين المرافق العامة.

وأكدتا أن الوجود غير الشرعي للولايات المتحدة الأميركية وحلفائها في سورية هو العقبة الأساسية لعودة البلاد إلى حياتها الطبيعية وذلك من خلال قيامها بسلب الموارد الطبيعية في سورية وإشعال بؤر التوتر في المنطقة ومما يؤكد ذلك فشل ما كانت تحضر له الوكالات التابعة لهيئة الأمم المتحدة في بداية شهر أيلول 2021 الذي تم التخطيط له منذ سنتين وما عرف بالخطة “ب” حول إجلاء سكان مخيم الركبان وذلك بسبب عدم جدية واشنطن في تقديم الضمانات الأمنية اللازمة في منطقة الـ 55 كيلومتر في التنف التي يسيطرون عليها حيث قام المسلحون هناك باستخدام القوة بمنع ممثلي الأمم المتحدة من إجلاء المواطنين السوريين إلى الأراضي الواقعة تحت سيطرة الدولة.

وتابعت الهيئتان: إنه مما يثير القلق تفسير الجانب الأميركي لفشل عملية إنقاذ سكان المخيم هو الادعاء بغياب المعونات الإنسانية لمخيم الركبان، ونحن هنا ننبه إلى أن المساعدة اللازمة للمواطنين العائدين من المخيم تقدم على الأراضي التي تسيطر عليها الدولة حيث تتوفر هناك جميع الشروط المطلوبة في حين أن المشكلات الإنسانية لمن تقوم برعايتهم الولايات المتحدة الأميركية من المسلحين في الركبان حسب معايير القانون الدولي هي بالكامل مسؤولية أميركية في هذه المنطقة التي تحتلها بصورة غير شرعية.

وختمت الهيئتان البيان بالقول: نحن متأكدون أن عدم قدرة الجانب الأميركي على ضمان الأمن في الأراضي التي يحتلها يدل على ضرورة إعادة هذه الأراضي بأسرع وقت ممكن إلى الدولة السورية كما ندعو الولايات المتحدة الأميركية وحلفاءها إلى الكف عن العمل غير البناء بشأن الوضع الاقتصادي والاجتماعي في سورية ورفع العقوبات والإجراءات القسرية أحادية الجانب غير المشروعة التي تعيق إعادة إعمار البلاد.

سانا

الاحتلال يقدّم لوائح اتهام بحق 11 أسيراً في قضية التحرر من “جلبوع”

قالت وسائل اعلام اسرائيلية  إن الأسرى الذين انتزعوا حريتهم من سجن “جلبوع” ستجري محاكمتهم بتهمة الهرب من السجن لا بتهم ارتكاب مخالفات أمنية، والعقوبة القصوى تصل إلى السجن 7 سنوات، في الوقت الذي تقدّم فيه النيابة الإسرائيلية اليوم لوائح اتهام بحق 11 أسيراً في قضية التحرر من سجن جلبوع.

ويتوقع توجيه لوائح اتهام بحق الأسرى الستة تشمل التحرر من السجن ودخول الأراضي المحتلة على نحو غير قانوني وتعريض حياة الآخرين للخطر، كما سينسب إلى 5 أسرى آخرين تهم المساعدة على الهرب.

الميادين

x

‎قد يُعجبك أيضاً

حديث السيد الرئيس بشار الأسد في الشأن السياسي خلال اجتماع اللجنة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي

أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن الحرب اليوم هي حرب الحقيقة، وما حصل في فلسطين ...

السيد اللواء أكرم محمد السلطي يقوم بجولة تفقدية لوحدات وقطعات الجيش

– خلال جولته التفقدية لوحدات وقطعات جيش التحرير الفلسطيني السيد اللواء أكرم محمد السلطي رئيس ...

بيان رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني بمناسبة الذكرى السادسة والسبعين لصدور قرار تقسيم فلسطين

تمر في التاسع والعشرين من شهر تشرين الأول الذكرى السادسة والسبعين للقرار الدولي رقم /181/ ...